الحداثة والسياسة
لقد أصبح مفهوم الحداثة مفهومًا مسيطرًا على الوجهين الظاهر والباطن للكرة الأرضية في الآونة الأخيرة
وقد صارت العلوم والتكنولوجيا هي المتحكم الأول في مصائر الأمم، ومن يعبأ بها هو من يعبأ بمستقبل أفضل، وبحياة أكثر سلاسة وتطورًا.
قالوا عن الكاتب:
“إن أسلوب الأستاذ المسلماني هو ما يدفع القارئ لعدم الانسحاب في أي لحظة، واستكمال الكتاب من الغلاف إلى الغلاف”
– الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
“الأستاذ المسلماني يمتلك قدرة هائلة على توصيل المعرفة للمتلقِّي”
– الأديب العالمي نجيب محفوظ – جائزة نوبل في الآداب
“إن الأستاذ المسلماني يمثِّل واحدًا من أهم المفكرين والمحللين لقضايا العصر”
– العالم الكبير الدكتور أحمد زويل – جائزة نوبل في العلوم
“يمتلك الأستاذ المسلماني أسلوبًا شيِّقًا يحمل الكثير من سمات الأدب السياسي”
– المفكر الكبير الدكتور عبد الوهاب المسيري
في كتاب الحداثة والسياسة لأحمد المسلماني:
يجيب كتاب “الحداثة والسياسة” عن سؤال: كيف يفكر العالم؟ .. كيف كان يفكر في العقود الأخيرة؟ وكيف يفكر الآن؟ وكيف يفكر بشأن المستقبل؟
هذا كتاب فكري موسوعي.. تمتد قضاياه من السياسة إلى الفلسفة، ومن التاريخ إلى الفيزياء، ومن العلم إلى القوة.
إن الثراء الكبير الذي يتمتع به هذا الكتاب، والأسلوب السهل الممتنع الذي يتسم به مؤلفه.. يجعله أحد أكثر الكتب توعيةً وتثقيفًا، ثم إنه من أكثرها متعةً وتشويقًا.
نظرة تحليلية لبيئتنا المحلية وعالمنا الكبير، وقراءة جديدة في أمور الدين، والدولة، والثقافة، والسياسة، والحياة، والمفاهيم، والاختراعات التي جدت علينا
وأصبحت تملك القدرة على تغيير حاضر الأمم ومستقبلها.. بسنواتٍ من الخبرة وقدرة على تفكيك وإيضاح وتفسير واقعنا المعيشي
معلومات إضافية
الشحن والتوصيل